📖شرح وتفسير سورة القصص Surah AlQasas 📖 ( من الآية 29 إلى ألاية 35 )
شرح وتفسير سورة القصص Surah AlQasas ( من الآية 29 إلى ألاية 35 ) |
📖شرح وتفسير سورة القصص Surah AlQasas 📖
( من الآية 29 إلى ألاية 35 )
__________________________________________________________________________
سورة القصص هي من السور المكية ، ما عدا الآيات إثنان وخمسون وخمسة وثمانون فهي مدنية ، وهي من المثاني ، وعدد آياتها ثمانية وثمانون ، وترتيبها في المصحف ثمانية وعشرون ، في الجزء العشرين ،وقد نزلت بعد سورة النمل ، بدأت بحروف مقطعة طسم ،وقد سميت بسورة القصص لورود قصة موسى مفصلة وموضحة من ولادته إلى رسالته.
〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰〰
شرح الكلمات.
* قضى موسى الأجل: أتم *المدة المتفق عليها *وهي ثمان أو عشر *سنوات.
* آنس: *أبصَرَ.
* أوجذوة من النار: عود *غليظ في رأسه *نار.
* لعلكم تصطلون: أي *تَسْتَدْفِئون.
* نودي: أي *ناداه الله تعالى بقوله يا *موسى إني أنا الله *رب العالمين.
* في البقعة المباركة: قطعة *الأرض التي عليها *الشجرة الكائنة بشاطئ *الوادي.
* تهتز كأنها جانُّ : تضطرب *وتتحرك بسرعة كأنها* حية من حيات *البيوت.
* ولى مدبراً ولم يعقب: رجع *هاربا ولم يعقب *لخوفه وفزعه *منها.
* آنس: *أبصَرَ.
* أوجذوة من النار: عود *غليظ في رأسه *نار.
* لعلكم تصطلون: أي *تَسْتَدْفِئون.
* نودي: أي *ناداه الله تعالى بقوله يا *موسى إني أنا الله *رب العالمين.
* في البقعة المباركة: قطعة *الأرض التي عليها *الشجرة الكائنة بشاطئ *الوادي.
* تهتز كأنها جانُّ : تضطرب *وتتحرك بسرعة كأنها* حية من حيات *البيوت.
* ولى مدبراً ولم يعقب: رجع *هاربا ولم يعقب *لخوفه وفزعه *منها.
شرح وتفسير سورة القصص Surah AlQasas ( من الآية 29 إلى ألاية 35 ) |
* اسلك يدك في جيبك: أدخلها *في جيب *قميصك.
* من غير سوء: أي *عيب كبرص *ونحوه.
* واضمم إليك جناحك من الرهب: اضمم *إليك يدك بأن *تضعها على صدرك *ليذهب روعك.
* فذانك برهانان: أي *آيتان من ربك *على صدق *رسالتك.
* من غير سوء: أي *عيب كبرص *ونحوه.
* واضمم إليك جناحك من الرهب: اضمم *إليك يدك بأن *تضعها على صدرك *ليذهب روعك.
* فذانك برهانان: أي *آيتان من ربك *على صدق *رسالتك.
* إني قتلت منهم نفسا: أي *نفس القبطي الذي *قتله خطأ قبل *هجرته من *مصر.
* أفصح مني لسانا: أي *أبين مني *قولا.
* ردءا: أي *معينا لي.
* سنشد عضدك بأخيك: أي *ندعمك به ونقويك *بأخيك هارون.
* ونجعل لكما سلطانا: أي *حجة قوية يكون *لكما بها *الغَلَبُ.
* فلا يصلون إليكم: أي *بسوء.
* بآياتنا: أي *اذهبا *بآياتنا.
* فلما جاءهم موسى بآياتنا: أي *العصا واليد *وغيرهما من الآيات *التسع.
* بينات: أي *واضحات.
* سحر مفترى: أي *مختلق *مكذوب.
* عاقبة الدار: أي *العاقبة المحمودة *في الدار *الآخرة.
* إنه لا يفلح الظالمون: أي *المشركون *الكافرون.
* أفصح مني لسانا: أي *أبين مني *قولا.
* ردءا: أي *معينا لي.
* سنشد عضدك بأخيك: أي *ندعمك به ونقويك *بأخيك هارون.
* ونجعل لكما سلطانا: أي *حجة قوية يكون *لكما بها *الغَلَبُ.
* فلا يصلون إليكم: أي *بسوء.
* بآياتنا: أي *اذهبا *بآياتنا.
* فلما جاءهم موسى بآياتنا: أي *العصا واليد *وغيرهما من الآيات *التسع.
* بينات: أي *واضحات.
* سحر مفترى: أي *مختلق *مكذوب.
* عاقبة الدار: أي *العاقبة المحمودة *في الدار *الآخرة.
* إنه لا يفلح الظالمون: أي *المشركون *الكافرون.
__________________________________________________________________________
من هدايات الآيات :
*- الأنبياء *أوفياء فموسى *قضى أوفى *الأجلين وأتمهما *وهو العشر.
*- مشروعية *السفر بالأهل وقد *يحصل للمرء أنه *يضل الطريق أو *يحتاج إلى شيء *ويصبر.
*- فضل *تلك البقعة التي كلم *الله تعالى موسى *عليه السلام وهي *من جبل الطور.
*- مشروعية *حمل العصا لا سيما *للمسافر وراعي *ماشية أو سائقها.
*- مشروعية *التدريب على *السلاح قبل *استعماله.
*- لا *يلام على الخوف *الطبيعي.
*- آية *العصا *واليد.
*- من *خاف، وضع يده *على صدره زال *خوفه إن شاء الله *تعالى.
*- التنديد *بالفسق *وأهله.
*- مشروعية *السفر بالأهل وقد *يحصل للمرء أنه *يضل الطريق أو *يحتاج إلى شيء *ويصبر.
*- فضل *تلك البقعة التي كلم *الله تعالى موسى *عليه السلام وهي *من جبل الطور.
*- مشروعية *حمل العصا لا سيما *للمسافر وراعي *ماشية أو سائقها.
*- مشروعية *التدريب على *السلاح قبل *استعماله.
*- لا *يلام على الخوف *الطبيعي.
*- آية *العصا *واليد.
*- من *خاف، وضع يده *على صدره زال *خوفه إن شاء الله *تعالى.
*- التنديد *بالفسق *وأهله.
*- بيان أن *القصاص كان *معروفا معمولا به عند أقدم *الأمم، وجاءت الحضارة الغربية *فأنكرته فتجرأ الناس *على سفك الدماء *وإزهاق الأرواح *بصورة لم يسبق لها *مثيل في تاريخ *البشرية ولذلك *صح أن تسمى *الخسارة البشرية بدل الحضارة *الغربية.
*- مشروعية *طلب العون عند التكليف *بما يشق ويصعب *من المسؤولين المكلفين.
*- مشروعية *التلطف في خطاب *الجبابرة وإلانة *القول لهم، بل *هو مشروع مع كل من *يدعى إلى الحق *من أجل أن يتفهم *القول ولا يُفِلقْ *عليه بالإِغلاظ *له.
*- مشروعية *طلب العون عند التكليف *بما يشق ويصعب *من المسؤولين المكلفين.
*- مشروعية *التلطف في خطاب *الجبابرة وإلانة *القول لهم، بل *هو مشروع مع كل من *يدعى إلى الحق *من أجل أن يتفهم *القول ولا يُفِلقْ *عليه بالإِغلاظ *له.
* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى
No comments