شرح وتفسير سورة يوسف Surah Yusuf من الآية 26 إلى الاية 37 - فيديوهات معاني الاسماء

آخر الأسماء

شرح وتفسير سورة يوسف Surah Yusuf من الآية 26 إلى الاية 37




شرح وتفسير, سورة يوسف, Surah Yusuf, من الآية 26, إلى الاية 37, surah rahman,quran,surah yaseen,surah yasin,surah,yaseen surah,yasin surah full,yaseen surah full,surah yasin full,surah yaseen ki tilawat, quran,سورة البقرة,سورة يس,سورة الملك,سورة الواقعة,سورة البقرة ماهر المعيقلي,سورة الرحمن,سورة,سورة البقرة السديس,سورة الكهف عبد الباسط
شرح وتفسير, سورة يوسف, Surah Yusuf, من الآية 26, إلى الاية 37,

📖 شرح وتفسير سورة يوسف Surah Yusuf 📖

( من الآية 26 إلى الاية 37 )

سورة يوسف وهي من السور المكية ، وعدد آياتها مائة وإحدى عشرةَ آية 111 ، وَترتيبها في المصحف الشريف إثنى عشر 12 ، من بعد سورة هود وقبل سورة الرعد  ، وقد تميزت السورة بذكر قصة نبي الله يوسف عليه السلام كاملة في أسلوب قصصي بديع ، ولذلك سميت باسم نبي الله يوسف لاشتمالها على قصته .

شرح الكلمات :

* قُدَّ من قُبل : أي من* قدام.
* قدَّ من دبُر : أي من* وراء أي من خلف.
* إنه من كيدكن : أي* قولها، ما جزاء من أراد* بأهلك سوءاً.
* يوسف أعرض عن هذا : أي* عن هذا الأمر ولا تذكره* لكيلا يشيع.
* من الخاطئين : المرتكبين* للخطايا الآثمين.
* في المدينة : أي عاصمة* مصر يومئذ.
* تراود فتاها : أي عبدها* الكنعاني.
* قد شغفها حبا : أي دخل* حبّه شغاف قلبها أي* أحاط بقلبها فتملكه عليها.
* إنا لنراها في ضلال مبين : أي في* خطأ بيّن بسبب* حبها إياه.

شرح وتفسير, سورة يوسف, Surah Yusuf, من الآية 26, إلى الاية 37,
شرح وتفسير, سورة يوسف, Surah Yusuf, من الآية 26, إلى الاية 37,

* فلما سمعت بمكرهن : أي* بما تحدثن به* عنها في غيبتها.
* وأعتدت لهن متكئا : أي* وأعدت لهن فراشا* ووسائد للاتكاء عليها.
* أكبرنه : أي أعظمنه* في نفوسهن.
* فذلك الذي لمتنني فيه : أي* قلتن كيف تحب* عبداً كنعانياً.
* فاستعصم : أي* امتنع مستمسكا* بعفته وطهارته.
* الصاغرين : الذليلين* المهانين.
* أصب إليهن : أمل* إليهن.
* وأكن من الجاهلين : أي* المذنبين إذ لا يذنب إلا من* جهل قدرة الله واطلاعه عليه.

شرح وتفسير, سورة يوسف, Surah Yusuf, من الآية 26, إلى الاية 37,
شرح وتفسير, سورة يوسف, Surah Yusuf, من الآية 26, إلى الاية 37,

* ثم بدا لهم : أي* ظهر لهم.
* الآيات : أي* الدلائل على براءة* يوسف.
* أعصر خمرا : أي* أعصر عنباً ليكون* خمرا.
* واتبعت ملة : أي* دين.
* ما كان لنا : أي* ما انبغى لنا ولا صح* منّا.
* أن نشرك بالله من شيء : أي* أن أشرك بالله شيئا من الشرك* وإن قل ولا من الشركاء وإن* عظموا أو حقروا.
* ذلك من فضل الله علينا : أي* ذلك التوحيد والدين* الحق.
* وعلى الناس : إذ* جاءتهم الرسل به ولكنهم *ما شكروا فلم يتبعوا.

📕 من هدايات الآيات 📕

*- مشروعية* الدفاع عن النفس ولو بما يُسيءُ إلى الخصم.
*- إكرام الله* تعالى لأوليائه حيث أنطق طفلا في* المهد فحكم ببراءة يوسف.
*- تقرير أن* كيد النساء عظيم وهو كذلك.
*- استحباب* الستر على المسيء وكراهية إشاعة الذنوب بين الناس.
*- بيان طبيعة* الإِنسان في حب الاطلاع وتتبع الأخبار.
*- رغبة الإِنسان* في الثأر لكرامته، وما يحميه من دم أو مال أو عرض.

*- ضعف النساء* أمام الرجال، وعدم قدرتهن على التحمل كالرجال.
*- إيثار يوسف* عليه السلام السجن على معصية الله تعالى وهذه مظاهر الصديقية.
*- الجهل بالله تعالى* وبأسمائه وصفاته ووعده ووعيده وشرعه هو سبب كل الجرائم في الأرض.
*- دخل يوسف السجن* بداية أحداث ظاهرها محرق وباطنها مشرق.
*- دخول السجن* ليس دائما دليلا على أنه بيت المجرمين والمنحرفين إذ دخله صفيٌ لله* تعالى يوسف عليه السلام.

*- تعبير* الرؤى تابع لصفاء الروح وقوة* الفراسة وهي في يوسف علم لدني خاص.
*- استغلال* المناسبات للدعوة إلى الله تعالى كما استغلها يوسف عليه السلام.
*- وجوب* البراءة من الشرك وأهله.
*- اطلاق لفظ* الآباء على الجدود إذ كل واحد هو أب لمن بعده.

* تفسير أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير/ أبو بكر الجزائري (مـ 1921م) مصنف و مدقق مرحلة اولى

No comments